Mofara8at مفارقات
أهلاً وسهلاً بكم
مفارقاتmofara8at
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتدى مفارقات .
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
https://mofara8at.ahlamontada.com

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Mofara8at مفارقات
أهلاً وسهلاً بكم
مفارقاتmofara8at
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتدى مفارقات .
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
https://mofara8at.ahlamontada.com
Mofara8at مفارقات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً وسهلاً بكم في منتدى مفارقات, بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم ،، مع تحيات أدارة الموقع ...

اذهب الى الأسفل
ashur
ashur
مدير موقع مفارقات
مدير موقع مفارقات
الكلب عدد المساهمات : 413

* كَاتِبُ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ آلْأُولَى *  Empty * كَاتِبُ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ آلْأُولَى *

الثلاثاء أكتوبر 31, 2017 8:13 pm
* كَاتِبُ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ آلْأُولَى *
 مُوسَى آلنَّبِيَّ هُوَ كَاتِبُ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ آلْأُولَى مِنْ آلتَّوْارَةُ إِلَى وَقْتِ مَوْتِهِ.
نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مُوسَى آلنَّبِيَّ هُوَ كَاتِبُ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ آلْأُولَى (آلتَّوْارَةُ). وَلَكِنَّ مَا إِثْبَاتُ هَذَا آلْإِعْتِقَادُ لِمَنْ يَسْأَلُنَا؟ وَأَنَّ كَانَ مُوسَى آلنَّبِيَّ هُوَ كَاتِبُهَا، فَكَيْفَ ذُكِرَ فِي أَخِرُهَا خَبَرِ وَفَاتِهِ؟ هَلْ يُعْقَلُ أَنْ يَكْتُبَ إِنْسَانُ خَبَرُ وَفَاتِهِ بِنَفْسُهُ؟
مُوسَى آلنَّبِيَّ كَتَبَ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ آلْأُولَى كُلُّهَا مَاعَدَا خَبَرُ وَفَاتِهِ طَبْعًا كَمَا يَقُولُ آلْكِتَابُ آلْمُقَدَّسُ فِي (تَثْ12:5:34). فَهَذِهِ آلْفِقْرَةُ آلْأَخِيرَةُ مِنْ سِفْرُ آلتَّثْنِيَةِ، كَتَبَهَا تِلْمِيذَهُ وَخَلِيفَتُهُ يَشُوعَ. وَكَانَ يُمْكِنُ أَنْ تَرِدُ فِي أَوَّلَ سِفْرُ يَشُوعَ آلَّذِي بَدَأَ بِعِبَارَةٍ إِذْ يَقُولُ كَمَا فِي (يَشُ1:1) " وَكَانَ بَعْدَ مَوْتِ مُوسَى عَبْدِ آلرَّبَّ أَنَّ آلرَّبَّ كَلَّمَ يَشُوعَ بْنَ نُونٍ خَادِمَ مُوسَى " وَلَكِنَّ رُؤَيَّ مِنَ آلْأَفْضَلِ أَنْ يَكْتُبَ خَبَرُ مَوْتِ مُوسَى آلنَّبِيَّ وَدَفْنَهُ فِي آخِرِ آلْأَسْفَارِ آلْخَمْسَةَ، إِسْتِكْمَالاً لِتَارِيخِ تِلْكَ آلْفَتْرَةَ آلَّتِي تَشْمَلَ حَيَاةَ مُوسَى آلنَّبِيَّ وَعَمَلَهُ، وَهُوَ أَشْهَرُ نَبِيٌّ فِي تَارِيخِ آلْعَهْدِ آلْقَدِيمِ كُلُّهُ.
أَمَا كِتَابَةُ مُوسَى لِكُلُّ أَسْفَارِ آلتَّوْارَةِ فَوَاضِحٌ. وَآلْأَدِلَةُ عَلَيهِ كَثِيرَةٌ مِنْ نُصُوصِ آلْعَهْدِ آلْقَدِيمِ وَآلْعَهْدِ آلْجَدِيدِ. وَمِنْهَا:
1. آللهُ أَمَرَ مُوسَى بِكِتَابَةِ آلشَّرِيعَةِ وَآلْأَحْدَاثَ:
أَنَّ آللهَ كَانَ يَأْمُرُ مُوسَى بِكِتَابَةِ آلْأَحْدَاثِ آلْجَارِيَةِ وَبِكِتَابَةِ آلشَّرِيعَةِ: فَمِنْ ذَلِكَ مَا حَدَثَ بَعْدُ هَزِيمَةَ عَمَالِيقَ، إِذْ وُرِدَ فِي سِفْرُ آلْخُرُوجِ كَمَا فِي (خُرُ14:17) إِذْ " فَقَالَ آلرَّبُّ لِمُوسَى: «أَكْتُبْ هَذَا تَذْكَارًا فِي آلْكِتَابِ، وَضَعْهُ فِي مَسَامِعِ يَشُوعَ.".
وَبَعْدَمَا أَعْطَى آللهُ آلشَّرِيعَةَ لِمُوسَى أَمَرَهُ بِكِتَابَتِهَا كَمَا يَقُولُ آلْكِتَابُ آلْمُقَدَّسُ فِي (خُرُ27:34) (وَقَالَ آلرَّبُّ لِمُوسَى:
«أُكْتُبُ لِنَفْسُكَ هَذِهِ آلْكَلِمَاتِ، لِأَنَّنِي بِحَسَبِ هَذِهِ آلْكَلِمَاتِ قَطَعْتُ عَهْدًا مَعَكَ وَمَعَ إِسْرَائِيلَ».).
2. مُوسَى نَفَذَ أَمْرُ آللهِ وَكُتِبَ:
كَمَا يَقُولُ آلْكِتَابُ آلْمُقَدَّسُ فِي (عَدَ2:33) عَنْ تَحَرُّكَاتِ بَنِى إِسْرَائِيلَ إِذْ يَقُولُ " وَكَتَبَ مُوسَى مَخَارِجَهُمْ بِرِحْلاَتِهِمْ حَسَبَ قَوْلِ آلرَّبَّ.".
وَوُرِدَ فِي (تَثْ9:31) عَنْ كِتَابَةِ آلشَّرِيعَةِ إِذْ يَقُولُ (وَكَتَبَ مُوسَى هَذِهِ آلتَّوْرَاةَ وَسَلَّمَهَا لِلْكَهَنَةِ بَنِي لاَوِي حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ آلرَّبَّ، وَلِجَمِيعِ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ.).
وَوُرِدَ أَيْضًا كَمَا فِي (تَثْ26:24:31) إِذْ يَقُولُ (فَعِنْدَمَا كَمَّلَ مُوسَى كِتَابَةَ كَلِمَاتِ هَذِهِ آلتَّوْرَاةِ فِي كِتَابٍ إِلَى تَمَامِهَا، أَمَرَ مُوسَى آللَّاوِيَّينَ حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ آلرَّبَّ قَائِلاً: «خُذُوا كِتَابَ آلتَّوْرَاةِ هَذَا وَضَعُوهُ بِجَانِبِ تَابُوتِ عَهْدِ آلرَّبَّ إِلَهِكُمْ، لِيَكُونَ هُنَاكَ شَاهِدًا عَلَيْكُمْ.).
3. شَهِدَ آلْمَسِيحُ أَنَّ مُوسَى كَتَبَ آلتَّوْرَاةُ:
فِي مُنَاقَشَةِ آلسَّيَّدِ آلْمَسِيحِ لِلْيَهُودِ، كَمَا فِي (إِنْجِيلُ يُو47:46:5) قَالَ لَهُمْ: (لِأَنَّكُمْ لَوْ كُنْتُمْ تُصَدَّقُونَ مُوسَى لَكُنْتُمْ تُصَدَّقُونَنِي، لِأَنَّهُ هُوَ كَتَبَ عَنَّي. فَإِنْ كُنْتُمْ لَسْتُمْ تُصَدَّقُونَ كُتُبَ ذَاكَ، فَكَيْفَ تُصَدَّقُونَ كَلاَمِي؟».).
وَفِى رَدَّهُ عَلَى آلصَّدُّوقِيَّينَ آلَّذِينَ يُنْكِرُونَ قِيَامَةَ آلْأَمْوَاتِ، قَالَ لَهُمْ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ مَرْ26:12) (وَأَمَّا مِنْ جِهَةِ آلْأَمْوَاتِ إِنَّهُمْ يَقُومُونَ: أَفَمَا قَرَأْتُمْ فِي كِتَابِ مُوسَى، فِي أَمْرِ آلْعُلَّيْقَةِ، كَيْفَ كَلَّمَهُ آللهُ قَائِلاً: أَنَا إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلَهُ إِسْحَاقَ وَإِلَهُ يَعْقُوبَ؟).
وَفِى مُقَابَلَتُهُ لِتِلْمِيذِي عِمْوَاسُ بَعْدَ قِيَامَتِهِ، يَقُولُ آلْكِتَابُ فِي (إِنْجِيلُ لُو27:24) (ثُمَّ آبْتَدَأَ مِنْ مُوسَى وَمِنْ جَمِيعِ آلْأَنْبِيَاءِ يُفَسَّرُ لَهُمَا آلْأُمُورَ آلْمُخْتَصَّةَ بِهِ فِي جَمِيعِ آلْكُتُبِ.).
4. وَشَهِدَ آلرُّسُلِ وَآلْأَنْبِيَاءُ أَنَّ مُوسَى هُوَ كَاتِبُهَا:
وُرِدَ فِي (إِنْجِيلُ يُو45:1) إِذْ يَقُولُ: أَنَّ " فِيلُبُّسُ وَجَدَ نَثَنَائِيلَ وَقَالَ لَهُ: «وَجَدْنَا آلَّذِي كُتِبَ عَنْهُ فِي آلنَّامُوسِ وَآلْأَنْبِيَاءُ ".
وَبُولُسَ آلرَّسُولِ يَشْهَدُ بِكِتَابَةِ مُوسَى لِلتَّوْرَاةِ فَيَقُولُ فِي رِسَالَتِهِ كَمَا فِي (رُو5:10) (لِأَنَّ مُوسَى يَكْتُبُ فِي آلْبِرَّ آلَّذِي بِآلنَّامُوسِ: «إِنَّ آلْإِنْسَانَ آلَّذِي يَفْعَلُهَا سَيَحْيَا بِهَا».). وَأَيْضًا فِي رِسَالَتِهِ آلثَّانِيةُ إِلَى كُورِنْثُوسَ كَمَا فِي (كُو15:3) يَقُولُ عَنِ آلْيَهُودِ (لَكِنْ حَتَّى آلْيَوْمِ، حِينَ يُقْرَأُ مُوسَى، (أَيْ آلتَّوْرَاةُ) آلْبُرْقُعُ مَوْضُوعٌ عَلَى قَلْبِهِمْ.).
وَيَعْقُوبُ آلرَّسُولِ يَقُولُ فِي مَجْمَعِ أُورُشَلِيمَ كَمَا فِي (أَعْ21:15) (لِأَنَّ مُوسى مُنْذُ أَجْيَالٍ قَدِيمَةٍ، لَهُ فِي كُلَّ مَدِينَةٍ مَنْ يَكْرِزُ بِهِ، إِذْ يُقْرَأُ فِي آلْمَجَامِعِ كُلَّ سَبْتٍ»).
وَإِبْرَاهِيمَ أَبُو آلْآبَاءِ يَشْهَدُ بِذَلِكَ فِي كَلاَمِهِ مَعَ آلْغَنِيَّ آلَّذِي لَمْ يُحْسِنْ إِلَى لِعَازَرَ آلْمِسْكِينُ كَمَا يَقُولُ آلْكِتَابُ آلْمُقَدَّسُ فِي (إِنْجِيلُ لُو29:16) وَ(قَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ: عِنْدَهُمْ مُوسَى وَآلْأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ.) يَقْصِدُ كُتُبُ مُوسَى وَآلْأَنْبِيَاءُ.
5. وَشَهِدَ آلْيَهُودُ بِهَذَا أَيْضًا أَمَامَ آلْمَسِيحِ:
إِذْ جَاءَ قَوْمٌ مِنَ آلصَّدُّوقِيَّينَ إِلَى آلْمَسِيحِ قَائِلِينَ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ مَرْ19:12) («يَامُعَلَّمُ، كَتَبَ لَنَا مُوسَى: إِنْ مَاتَ لِأَحَدٍ أَخٌ، وَتَرَكَ إِمْرَأَةً وَلَمْ يُخَلَّفْ أَوْلاَدًا، أَنْ يَأْخُذَ أَخُوهُ إِمْرَأَتَهُ، وَيُقِيمَ نَسْلاً لِأَخِيهِ.).
 
6. وَسُمِيَّتْ آلتَّوْرَاةُ شَرِيعَةُ مُوسَى، أَوْ نَامُوسُ مُوسَى:
قَالَ آلسَّيَّدُ آلْمَسِيحُ لِلْيَهُودِ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ يُو23:7) (فَإِنْ كَانَ آلْإِنْسَانُ يَقْبَلُ آلْخِتَانَ فِي آلسَّبْتِ، لِئَلاَّ يُنْقَضَ نَامُوسُ مُوسَى، أَفَتَسْخَطُونَ عَلَيَّ لِأَنَّي شَفَيْتُ إِنْسَانًا كُلَّهُ فِي آلسَّبْتِ؟).
وَقِيْلَ عَنِ آلسَّيَّدَةِ آلْعَذْرَاءَ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ لُو22:2) (وَلَمَّا تَمَّتْ أَيَّامُ تَطْهِيرِهَا، حَسَبَ شَرِيعَةِ مُوسَى، صَعِدُوا بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ لِيُقَدَّمُوهُ لِلرَّبَّ،).
وَقَالَ بُولُسَ آلرَّسُولِ فِي رِسَالَتِهِ إِلَى آلْعِبْرَانِيَّينَ كَمَا فِي (عِبْ28:10) (مَنْ خَالَفَ نَامُوسَ مُوسَى فَعَلَى شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةِ شُهُودٍ يَمُوتُ بِدُونِ رَأْفَةٍ.).
وَقَالَ أَيْضًا فِي (1كُو9:9) " فَإِنَّهُ مَكْتُوبٌ فِي نَامُوسِ مُوسَى: «لاَ تَكُمَّ ثَوْرًا دَارِسًا».".
وَفِي نِقَاشِهِ مَعَ آلْيَهُودِ يَقُولُ سِفْرُ أَعْمَالِ آلرُّسُلِ كَمَا فِي (أَعْ23:28) " فَطَفِقَ (أَيْ اِبْتَدَأ أَوْ أَخَذَ) يَشْرَحُ لَهُمْ شَاهِدًا بِمَلَكُوتِ آللهِ، وَمُقْنِعًا إِيَّاهُمْ مِنْ نَامُوسِ مُوسَى وَآلْأَنْبِيَاءِ ".
وَيُوحَنَّا آلرَّسُولُ يَقُولُ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ يُو17:1) " لِأَنَّ آلنَّامُوسَ بِمُوسَى أُعْطِيَ،"، وَأَيْضًا فِي (إِنْجِيلُ يُو19:7) يَقُول " أَلَيْسَ مُوسَى قَدْ أَعْطَاكُمُ آلنَّامُوسَ؟" وَفِي (َأَعْ39:13 وَ 5:15 وَ22:26).
 
7. تُنْسَبُ لِمُوسَى أَقْوَالُ آللهِ آلَّتِي فَاهَ (أَي نَطَقَ) بِهَا مُوسَى:
قَالَ آلسَّيَّدُ آلْمَسِيحُ فِي (إِنْجِيلُ مَرْ10:7) (لِأَنَّ مُوسَى قَالَ: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ، وَمَنْ يَشْتُمُ أَبًا أَوْ أُمًا فَلْيَمُتْ مَوْتًا.).
وَقَالَ لِلْيَهُودِ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ مَتَّ8:19) " «إِنَّ مُوسَى مِنْ أَجْلِ قَسَاوَةِ قُلُوبِكُمْ أَذِنَ لَكُمْ أَنْ تُطَلَّقُوا نِسَاءَكُمْ. وَلَكِنْ مِنَ آلْبَدْءِ لَمْ يَكُنْ هَكَذَا.".
وَقَالَ لِلْأَبْرَصِ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ مَتَّ4:8) " أَرِ نَفْسَكَ لِلْكَاهِنِ، وَقَدَّمِ آلْقُرْبَانَ آلَّذِي أَمَرَ بِهِ مُوسَى شَهَادَةً لَهُمْ».".
وَقَالَ آلْيَهُودُ لِلْمَسِيحِ عَنْدَمَّا قَدَّمُوا لَهُ آلْمَرْأَةُ آلزَّانِيَةِ كَمَا فِي (إِنْجِيلُ يُو5:8) " وَمُوسَى فِي آلنَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هَذِهِ تُرْجَمُ.".
8. مُوسَى هُوَ أَنْسَبَ شَخْصٌ لِلْكِتَابَةِ:
إِنَّ مُوسَى آلنَّبِيَّ هُوَ أَكْثَرُ آلْأَشْخَاصِ صِلَةً بِآلْحَوَادِثِ. وَتُوجَدُ أَشْيَاءَ خَاصَّةٍ بِهِ وَحْدَهُ مِثْلُ ظُهُورِ آلرَّبَّ لَهُ فِي آلْعُلَّيْقَةُ، وَكُلَّمَ آلرَّبُّ مَعَهُ عَلَى آلْجَبَلِ، وَآلْوَصَايَا آلَّتِي أَعْطَاهَا لَهُ وَآلتَّفَاصِيلُ آلْعَدِيدَةُ آلْخَاصَّةَ بِأَوْصَافِ خَيْمَةِ آلْإِجْتِمَاعِ.
وَلاَ شَكَّ أَنَّ مُوسَى كَانَ يَعْرِفُ آلْكِتَابَةُ وَآلْقِرَاءةَ مَعًا، إِذْ يَقُولُ آلْكِتَابُ آلْمُقَدَّسُ فِي (أَعْ22:7) (فَتَهَذَّبَ مُوسَى بِكُلَّ حِكْمَةِ آلْمِصْرِيَّينَ، وَكَانَ مُقْتَدِرًا فِي آلْأَقْوَالِ وَآلْأَعْمَالِ.) ...
+آمِينَ+
***
م

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى