Mofara8at مفارقات
أهلاً وسهلاً بكم
مفارقاتmofara8at
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتدى مفارقات .
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
https://mofara8at.ahlamontada.com

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Mofara8at مفارقات
أهلاً وسهلاً بكم
مفارقاتmofara8at
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتدى مفارقات .
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
https://mofara8at.ahlamontada.com
Mofara8at مفارقات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً وسهلاً بكم في منتدى مفارقات, بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم ،، مع تحيات أدارة الموقع ...

اذهب الى الأسفل
ashur
ashur
مدير موقع مفارقات
مدير موقع مفارقات
الكلب عدد المساهمات : 413

الجذور الوثنية للكعبة المنجسة! Empty الجذور الوثنية للكعبة المنجسة!

الإثنين ديسمبر 25, 2017 9:58 pm

الجذور الوثنية للكعبة المنجسة!
Posted: يوليو 20, 2013 in نهاية الإسلام
الوسوم:الكعبة 


جاء في كتاب الشيخ خليل عبد الكريم (الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية، سينا للنشر، ط2، ص21): “على الرغم من وجود إحدى وعشرين كعبة قبل الإسلام في جزيرة العرب فإن القبائل العربية قاطبة أجمعت على تقديس (كعبة مكة) وحرصت أشد الحرص على الحج إليها، يستوي في ذلك من القبائل من كانت لديه كعبة خاصة مثل غطفان. بل أن الأخبار وردت أن عدداً من القبائل انتشرت بين أبنائها اليهودية والنصرانية ومع ذلك كانت تشارك في موسم الحج، ومن شدة تقديسهم الكعبة أن الرجل منهم كان يرى قاتل أبيه في البيت الحرام فلا يمسه بسوء”.

مقة (مكة) معابد إله القمر الله (يلفظ اللاه):

لم يتفق معظم الباحثين على أصل تسمية مكة (المقة) وهل كانت تمثل عند العرب الإله بعل أم القمر ولعل أصوب تعليل لهذه التسمية هو ما قدمه د, القمني: من أن المقة اسم مركب من جزأين، إل: وتعني إله أو رب، ومقة أو مكة: وتعني معبد, وعلى هذا يكون اسم المقة يعني: إله أو رب مقة أو مكة أي إله المعبد الحرام الموجود على الأرض ويُسمى مقة راجع كتاب (الأسطورة والتراث – د.القمني – ص 120), ويؤيد القمني أن المقة هو نفسه الإله ذو سموي أو رب السماء! ويقصد به القمر, وقد ورود اسم المقة في كتابات المسند على نحو يصوره بصورة ثور أحياناً! أو نسر أو حيات أحياناً أخرى! وهذا يؤكد أن هذا الإله كان يشير إلى القمر (لأن هذه الرموز تدل على القمر عند الساميين), وقد أُشير إلى المقة بـ هلل بمعنى هلال وبـ ربع و حول وهذه الأسماء كلها تشير إلى القمر (المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام 6:269). وقد كان (إل) اسما إلهيا في بلاد الرافدين وبلاد الشام القديمة، وهو مثلما يؤكد لنا د. جواد علي ونولدكه وآخرون، إله سامي معروفا في كل العبادات السامية إلا أنهم لم يوضحوا لنا دلالته بشكل صريح، كذلك يؤكد لنا (ديتلف نيلس) أن معبودا باسم (إل) كان معروفا في كل بقاع جزيرة العرب، ويرى أنه كان اسما ذا دلالة عامة، يستعمل كبديل لكل اسم إلهي في حديث الغائب، فيقال (إل كذا) وتبع (إل) اسم الإله المقصود، ويضيف نيلسن أن (إل) ورد كعلم لإله خاص في النقوش السبأية والقتبانية، لكنه بدوره لم يوضح لنا أي إله خاص تسمى بالاسم (إل) وعلى أي منطقة من الطبيعة أو على ظاهرة طبيعية كانت دلالته، هذا وقد أفادنا ريكمانز أن (إل) قد جاء في النقوش السبأية يحمل اللقبين (فخر) بمعنى العظيم و(تعلى) بمعنى تعالى، كما أفادنا هوبر بأنه قد عثر على (إل) في النقوش الثمودية بالصيغة (إل ن) وتعني إله. وتأسيسا على هذه المعاني، يمكننا الزعم أن (الألف واللام) في أول (المقة) إنما تعني إله أو الإله، وتصبح لفظة المقة تعني (الإله مقة)، أو (الرب مقة)”. للاستزادة انقر هنــــــــا.

أشكال معابد الكواكب والأفلاك والأجرام السماوية: ذكر المقريزي المؤرخ المسلم في كتاب (المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الأول 45 / 167) أنه: “يقال‏:‏ إنّ الهياكل كانت عدّتها في الزمن الغابر‏:‏ اثني عشر هيكلًا وهي هيكل‏:‏ العلة الأولى وهيكل‏:‏ العقل وهيكل‏:‏ السياسة وهيكل‏:‏ الصورة وهيكل‏:‏ النفس وكانت هذه الهياكل الخمسة مستديرات والهيكل السادس هيكل‏:‏ زحل وهو مسدس وبعده هيكل‏:‏ المشتري وهو مثلث ثم هيكل‏:‏ المرّيخ وهو مربع وهيكل‏:‏ الشمس وهو أيضًا مربع وهيكل‏:‏ الزهرة وهو مثلث مستطيل وهيكل‏:‏ عطارد مثلث في جوف مربع مستطيل وهيكل‏:‏ القمر مثمن‏.‏ وسموا‏:‏ الشمس إله الآلهة ورب الأرباب (أكبر) وزعموا أنها المفيضة على ألسنة أنوارها والمظهرة فيها آثارها فكانوا يتقرّبون إلى الهياكل تقرّبًا إلى الرّوحانيين لتقربهم إلى الباري لزعمهم أن الهياكل أبدان الروحانيين وكلّ من تقرّب إلى شخص فقد تقرّب إلى روحه”‏.‏

تخصيص يوم الجمعة لعبادة القمر: وقال المقريزي أيضاً:”وكانوا‏:‏ يُصلون لكل كوكب يومًا يزعمون أنه رب ذلك اليوم وكانت صلاتهم في ثلاثة أوقات‏:‏ الأولى عند طلوع الشمس والثانية عند استوائها في الفلك والثالثة عند غروبها فيُصلون لزحل يوم السبت وللمشتري يوم الأحد وللمريخ يوم الاثنين وللشمس يوم الثلاثاء وللزهرة يوم الأربعاء ولعطارد يوم الخميس وللقمر يوم الجمعة‏.‏”

معبد إللاه أو القمر: ويتابع المقريزي: “ويقال‏:‏ إنه كان ببلخ هيكل بناه‏:‏ بنو حمير على اسم القمر لتعارض به الكعبة فكانت الفرس تحجه وتكسوه الحرير وكان اسمه‏:‏ نوبهر فلما تمجست الفرس عملته بيت نار وقيل للموكل بسدانته‏:‏ برمك يعني والي مكة وانتهت البرمكة إلى جد خالد جدّ جعفر بن يحيى بن خالد فأسلم على يد هشام بن عبد الملك وسماه عبد الله وخرّب هذا الهيكل قيس بن الهيثم في أوّل خلافة معاوية سنة إحدى وأربعين وكان بناءَ عظيمًا حوله أروقة وثلثمائة وستون مقصورة لسكن خدّامه”. فما هي علاقة محمد بقبائل حمير الذين كانت عبادتهم لله إله القمر؟

هياكل الكواكب السبعة السيارة الوثنية فى العالم القديم: المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار الجزء الأول (46 من 167): “ويقال‏:‏ إنه كان للكواكب السبعة السيارة هياكل تحج الناس إليها من سائر أقطار الدنيا وضعها القدماء فجعلوا على اسم كل كوكب هيكلًا في ناحية من نواحي الأرض وزعموا أن البيت الأوّل هو الكعبة وأنه مما أوصى إدريس الذي يسمونه هرمس الأوّل المثلث أن يحج إليه وزعموا أنه منسوب لزحل والبيت الثاني بيت المرّيخ وكان بمدينة صور من الساحل الشاميّ والبيت الثالث للمشتري وكان بدمشق بناه جيرون بن سعد بن عاد وموضعه الآن جامع بني أمية والبيت الرابع بيت الشمس بمصر ويقال‏:‏ إنه من بناء هرشيك أحد ملوك الطبقة الأولى من ملوك الفرس وهو المسمى بعين شمس والبيت الخامس بيت الزهرة وكان بمنتيح والبيت السادس بيت عطارد وهو بصيدا من ساحل البحر الشاميّ والبيت السابع بيت القمر وكان بحرّان ويقال‏:‏ إنه قلعتها ويسمى المدوّر ولم يزل عامرًا إلى أن خرّبه التتر ويقال‏:‏ إنه كان هو هيكل الصابئة الأعظم‏.‏

أوثان عرب الصفا: عرب الصفا يسميهم المستشرقون الصفويين نسبة إلى المنطقة التي استقروا فيها في تلال الصفا شرق وشمال جبال حوران والصفا تعنى الأرض التي تختزن المياه بين طبقاتها. أما عن آلهتهم فمنها عشتار (إله كوكب الزهرة) واللات (أشهر الآلهة) وذو شرى, وكان القوم وأتباعهم لا يشربون الخمر عكس أتباع مذهب دوزاريس. راجع ديسو – العرب في سوريا الفصل الرابع وما بعده. وراجع أيضا زيدان ص 248-250. وراجع جواد على ج3 ص 142-153. القمر كإله ذكر أخذ دور الأب، والشمس كإلهة أنثى أخذت دور الأم وعشتار أو الزهرة كإله ذكر أخذ دور الابن. لكن القمر كان هو الإله المقدم، فعبده القتبانيون والحميريون بالاسم (عم)، وعم القبيلة أبوها وسيدها، وعبده الحضارمة بالاسم (سين)، وعبده المعينيون بالاسم (ود)، وعبده السبئيون بالاسم (المقة) “. إله السبأيين المعروف بالمقة الذي جاء منه اسم مكة. ويذكر العلامة د. جواد علي في المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ص 412: أن النصارى يبنون الكعبة فقال: “وفي جملة من أشار إليهم أهل اليسر من النصارى الذين كانوا بمكة، رجل اسمه “نسطاس”، وكان من موالي “صفوان بن أمية”، ونسطور الرومي، ويوحنا مولى صهيب الروميّ، وصهيب الرومي نفسه، وهو من الصحابة، جاء من بلاد الشام، ونزل بمكة، وتشارك مع مثري قريش عبد الله بن جدعان، ثم استقل عنه، وصار ثرياً من أثرياء مكة. ثم دخل في الإسلام. ومنهم مولى يوناني تزوج سمية أم بلال. وقد بقي نفر من النصارى محتفظين بدينهم بمكة في أيام الرسول. وفي حديث الأخباريين عن بناء الكعبة إن قريشاً استعانت بعامل من الروم، أو من الأقباط، اسمه باقوم، كان تجاراً مقيماً بمكة، في تسقيف البيت. وفي حديث آخر لهم: إن هذا الرجل كان في سفينة جهزها قيصر الروم لبناء كنيسة، وقد شحنها بالرخام والخشب والحديد، فجنحت عند “الشعيبة” فاستعانت قريش بما تبقى من أخشابها وبخبرة هذا الرومي في تسقيف البيت. وقد دعي بـ “بلقوم الرومي”.

الكعبة وأسماء العرب: يقول روبرت موراي(1) في كتابه الغزو الإسلامي: “اسم الكعبة اسم عربي قادم من اسم الشكل الهندسي المكعب“. ويذكر العلامة د. جواد علي في المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ص 397 [وزعم بعض أهل الأخبار إن أهل مكة كانوا يبنون بيوتهم مُدوّرة تعظيماً للكعبة، وأول من بنى بيتاً مربعاً “حُميدْ بن زهر”، فقالت قريش: “رَبّعَ حُمَيْد بن زهر بيتاً“، و “الربع”: المنزل ودار الإقامة والمحلة”. وهو أحد “بني أسد بن عبد العزى”. وان العرب تسمي كل بيت مربع كعبة، ومنه كعبة نجران. وذكر أيضاً إن “حُمَيْد بن زبير ابن الحارث بن أسد بن عبد العزى”، هو أول من خالف سنة قريش وخرج على عرف أهل مكة فبنى بيتاً مربعاً وجعل له سقفاً]. وعشق العرب التطلع إلى السماء ومعرفة علم النجوم والأبراج لأنها هي الطريق التي تهديهم في الصحراء فجعلوها معبودات عامة للعرب لهذا ذكر الشهرستاني أن: “كعبة مكة كانت معبداً لزحل“. وهو قادم من شكل حجارة المعبد الوثني مكان العبادة الوثنية فى أنحاء العربية السعودية. وكان للكعبة التي هي المعبد الوثني في مكة كثير من الواجبات والعادات والمراسيم التي يفعلها وينشغل بها القادمون للحج وكان محمد صاحب الشريعة الإسلامية يراعي أديان العرب لتأثيرها الشديد عليهم ليتزعمهم ويوحدهم حول قريش فراعى في أول الأمر خاطر اليهود ليكونوا أعونا له فجعل وجهه المصلين أورشليم (بيت المقدس ) فلما قويت شوكته نقض هذا الأمر وجعل وجهه المصلين الكعبة في مكة التي كان فيها أوثان العرب! كما ورد في سورة البقرة رقم 2 / آية رقم 149 . “ومن حيث خرجت فولِّ وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من ربك وما الله بغافل عما تعملون (149)”.

يعتقد كثير من المؤرخون المسلمون أن اسم مكة أصله اسم مقة واتضح فعلاً أن معابد الله إله القمر الوثنية كان يطلق عليها أسم مقة وجدت نقوش أثرية بحرف المسند فيها منها نقش يفهم منها أنه كان هيكلاً لعبادة الله إله القمر معبد إله سبأ الشهير المعروف بـ مقة وقريب من قرية مأرب في اليمن راجع زيدان العرب قبل الإسلام. والكعبة هي معبد للأصنام قديم لعرب قريش ولا يزال فيه حجر أسود ادعى العرب الوثنيين أنه نزل من الجنة. انظر تفسير إبن كثير للآية رقم 19-20 سورة النجم: “يقول تعالى مقرعا للمشركين في عبادتهم الأصنام والأنداد والأوثان واتخاذهم لها البيوت مضاهاة للكعبة التي بناها خليل الرحمن عليه السلام ” وبهذا التفسير يؤكد على وجود بيوت للآلهة الوثنية مثل الكعبة تماما وبكل كعبة صخرة يعبدونها.

ويقول روبرت موراي(2): ويظن بعض المؤرخين المسلمين أن مكة تدعى بكة وكلا الاسمين مترادف ومعناهما الازدحام فهي أقدم مدن المعمور ولكن اعتقادهم غير مؤكد ولكنهم يؤكدون وجهة نظرهم بقولهم أن هذا محتمل لأن فيها الكعبة وهو بيت عبادة قديم الوجود في بطن مكة ولعل قدمه يرجع إلى ما قبل أن تنعدل اللغة العربية من السريانية إن كان ما حكاه الأزرقى صحيحاً وهو أنه وجد في حجر من الأساس كتابة بالسريانية , أما كون الكعبة بيت عبادة للأصنام فيؤيده البيروتي نقلاً عن أبى معشر البلخي: أن الكعبة وأصنامها كانت للصابئة وأن عبدتها كانوا من جملتهم وأن اللات كان باسم زحل والعزى باسم الزهرة.

القرآن يقول أن الكعبة هي مقام إبراهيم ولكنها في الحقيقة بيت زُحل, وعبادة الله إله القمر وإبراهيم لم يذهب إلى العربية ولم يعبد حجراً وحتى طبقاً لقول القرآن لقد حطم الأصنام والأحجار. كيف تكون الكعبة بيت الله، وبيت المثوبة، وبيت الأمن، وهي بيت الأوثان، وقد بُنيت أول الأمر لعبادة كوكب زحل والله إله القمر؟! وكان كل من استولى عليها يقهر أهلها ليمارسوا شعائر مذهبه!

(1) Islamic Invasion- Robert A Morey– Published by Christian Scholars 1992- Press 1350 e. Flamingo Rd suite 97 Las Vegas, NV 88119) Pg.40 The word of Kabah is Arabic for “cube” and refers to the square stone temple in Mecca where the idols were worshiped. The temple contained a virtual smorgasbord of deities with something for everyone.

(2) Islamic Invasion- Robert A Morey– Published by Christian Scholars 1992- Press 1350 e. Flamingo Rd suite 97 Las Vegas, NV 88119) Pg. 40. “At least 360 gods were represented at the Kabah and a new one could be added if some stranger came into town and worship his Owen god in addition to the one that were already represented“.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى