Mofara8at مفارقات
أهلاً وسهلاً بكم
مفارقاتmofara8at
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتدى مفارقات .
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
https://mofara8at.ahlamontada.com

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Mofara8at مفارقات
أهلاً وسهلاً بكم
مفارقاتmofara8at
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتدى مفارقات .
للأخوة الراغبين بالتسجيل
يرجى الأطلاع على التعليمات
مع التقدير ،،
https://mofara8at.ahlamontada.com
Mofara8at مفارقات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً وسهلاً بكم في منتدى مفارقات, بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم ،، مع تحيات أدارة الموقع ...

اذهب الى الأسفل
ashur
ashur
مدير موقع مفارقات
مدير موقع مفارقات
الكلب عدد المساهمات : 413

القرآن يشهد أن المسيح هو الله فى الأرض   Empty القرآن يشهد أن المسيح هو الله فى الأرض

الإثنين أبريل 23, 2018 4:48 pm
القرآن يشهد أن المسيح هو الله فى الأرض  

رشا نور  
الحوار المتمدن-العدد: 3965 - 2013 / 1 / 7 - 20:48  
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني 
 
يقول القرآن عن الله فى (سورة الأنعام 6 : 3 ) " وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَوَاتِ وَفِي الأرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ " .. وهنا النص واضح فى تأويله أن الله واحد فى السموات والأرض ... إلى آخر النص ..
ولكن فجأة يقول القرآن فى (سورة الزخرف 43 : 84) " وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ " .
ويتضح من المعنى الظاهر للنص ما يلي :
1 – أن المتكلم فى هذا النص هو الله، وهذا بأتفاق جميع المفسرين للقرآن .
2 – إله القرآن يشير على أحد ويقول " وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ " ثم يشير على آخر ويقول " وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ " .
3 – نلاحظ وجود نكرتان فى قوله : " وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ " ...
4 - القاعدة تقول : تكرار النكرة يفيد الإختلاف، أى أنه أذا تكررت النكرة فى جملة كانت غير الأولى ... كمن يقول " لقيت رجل وأطعمت رجل " ولو كان نفس الرجل لقلنا "لقيت رجل وأطعمته " .
5 - كان ينبغي على كاتب القرآن أن يقول : " وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ" أو " وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ والأرْضِ إِلَهٌ " .
6 – فى النص ثلاث أشخاص هم :
- الأول هو إله القرآن أو كاتب اللوح المحفوظ .
- الثاني هو إله السموات .
- الثالث هو إله الارض .
7 – قد يقول أحدهم أن القرآن لا يلتزم بقواعد الصرف والنحو ولا يقاس عليها بل يقاس النحو على القرآن .. للهروب من الآخطاء الفادحة والفاضحة التى تملئ نصوصه، وعلى سبيل المثال ماورد فى (سورة النحل 16 : 51 ) " وَقَالَ اللَّهُ {لا نعلم من المتكلم} لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ {الأصح أن يقول أنا } إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ {تعود على المتكلم قائل النص} فَارْهَبُونِ " .. وهنا أيضاً نجد ثلاث أشخاص فى النص ...
8 – قد يقول آخر ولكن القرآن " قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ " (سورة الزمر 39 : 28) .. وهكذا يكون كاتب القرآن يتكلم عن إله غيره فى السماء وإله آخر فى الأرض وهذا بحسب الفقه يكون الشرك بعينه !!!
ولكن أقرأ عزيزي القارئ المفاجئة وهى موجودة فى سياق النص :
" قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ (81) سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (82) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (83) وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (84) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (85) " ( سورة الزخرف 43 : 81 – 85 ) .
- ما معنى قول القرآن : " قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ " ؟
- يقول بن كثير فى تفسير للنص :
{قُلْ} يا محمد:"إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ" أي: لو فرض هذا لعبدته لأني عبد من عبيده، مطيع لجميع ما يأمرني به، ليس عندي استكبار ولا إباء عن عبادته، فلو فرض كان هذا، ولكن هذا ممتنع في حقه تعالى، والشرط لا يلزم منه الوقوع ولا الجواز أيضا، كما قال تعالى: " لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لاصْطَفَى مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ " ( سورة الزمر 39 : 4) .
وهنا يثبت أهتزاز كاتب القرآن أمام الحقيقة وحيرته فى شخصية المسيح وهذا ما نلاحظه فى كل النصوص التى تكلم فيها عن المسيح ... ولأنه أمي جاهل لا يعرف غير التناسل الجنسي وتناقض مع نفسه فبعدما قال أن المسيح كلمة الله ألقاها لمريم .. لخبط وقال أن مريم حملت من جبريل .. وهذا ماورد فى (سورة مريم 19 : 16 ) " " وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا "
ولا نعلم لماذا انتبذت أى هربت مريم من أهلها الصالحين كما يقول القرآن عنهم لمكاناً شرقياً وتوارت وراء الحجاب ؟
ثم يقول " فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا " (سورة مريم 19 : 17) ..
أى تمثل لها جبريل رجلاً كامل الرجولة وكما يقول بن كثير فى تفسيره (على صورة إنسان تام كامل)، وهذا ماأجمع عليه المفسرين .
ثم يقول كاتب القرآن : " قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا " (سورة مريم 19 : 18) ..
أي: لما تَبَدى لها الملك {جبريل} في صورة بشر، وهي في مكان منفرد وبينها وبين قومها حجاب، خافته وظنت أنه يريدها (يراودها)على نفسها،
ولا نعلم لماذا تعوذت بالرحمن أن كان " تقياً "، ولم تقل " شقياً " وكأنها كانت تنتظر شقياً حتى لا تتعوذ بالرحمن !!!!!!
ثم يكمل كاتب القرآن : " قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ {جاء لينفخ فى الجهاز التناسلي ليهبها} غُلَامًا زَكِيًّا (19) قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا (20) قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا (21) " (سورة مريم 19 : 19 – 21) ..
وهنا نرى العجب فى التفاسير :
ولن نتكلم عن التناقضات التى تملء النصوص القرآنية مثل، هل بشرت كل الملائكة مريم أم الذى بشرها جبريل فقط ؟ وكما يقول القرآن " وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ " ( سورة آل عمران 3 : 42) .. ولكن تعالوا لننظر ماذا قال المفسرون عن النصوص السابقة :
" وقال أبو جعفر الرازي عن أبيه، عن أبي بن كعب قال : "إن روح عيسى، عليه السلام، من جملة الأرواح التي أخذ عليها العهد في زمان آدم، وهو الذي تمثل لها بشرا سويًّا، أي: روح عيسى، فحملت الذي خاطبها وحل في فيها ...
- ( أنظر تفسير بن كثير جـ 5 ص 220 ) .
وهنا يقع كاتب القرآن فى المحظور ويتهم مريم بالزنا فقد ورد فى تفسير النص " وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ {نفخ في فرجها؟؟} مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ " (سورة التحريم 66 : 12) .
وحتى يهرب المفسرون من أن النافخ هو الله نفسه كما هو ظاهر فى النصوص القرآنية كما ورد فى " وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آَيَةً لِلْعَالَمِينَ " (سورة الإنبياء 21 : 91) ..
وعلى سبيل المثال يقول بن كثير فى تفسيره للنص (سورة التحريم 66 : 12 ) " وقوله : "وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا " أي حفظته وصانته ...
والإحصان : هو العفاف والحرية، " فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا "
أي: بواسطة المَلَك، وهو جبريل، فإن الله بعثه إليها فتمثل لها في صورة بشر سَوي، وأمره الله تعالى أن ينفخ بفيه في جيب درعها، فنزلت النفخة فولجت في فرجها، فكان منه الحمل بعيسى، عليه السلام. ولهذا قال:" فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ " .
أي: بقدره وشرعه " وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ" ( أنظر تفسير بن كثير جـ 8 ص 173 ) .
وهنا حُسم الأمر وأكد لنا القرآن واجمع المفسرون أنهم يتكلمون عن عيسى بن جبريل وهى قصة من خزعبلات محمد وتابعيه لا يعرفها المسيحيين ...
فتخيل معى عزيزي القارئ هذا المشهد الشاذ ...
حيث نجد فتاة وقد أنتبذت من أهلها مكاناً شرقياً بعيداً عن اهلها ... ثم تقف وراء الحجاب ومعها (فحل) أى رجلاً كامل الرجولة ينفخ فى فرجها وتحمل منه وتخرج بطفل منه !
وفى شدة حيرة كاتب القرآن وعدم فهمه للأمور الروحية جعلته يعلن جهله بالأمر ويسلم بأن " قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ " (سورة الزخرف 43 : 81) .. ثم يعلن فى وسط حيرته ويقول : " وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَهٌ " ...
ونعود ونقول لقد سمح الله بوجود القرآن المضاد للحق الإلهي ووضع داخله ضوابط تكشف مصدره الحقيقي وأنه ليس سماوي وبشرية مصدره .. وأن أنتشار الإسلام لا يعني سماوية مصدره لآنه أنتشر بالتناسل وترعرع فى الجهل لأن 90% من المُسلمين لا يعرفون لغة القرآن ولا يفقهون معناه ولا يعرفون غير أقامة الفروض فقط وأهمها الصلاة للإله المجهول ...
وآخيراً يقول السياق : " وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ " (سورة الزخرف 43 : 85) ... وأذا يقول فى نفس السورة عن المسيح : " وَإِنَّهُ {الكلام عن المسيح} لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ " (سورة الزخرف 43 : 61) ...
عزيزي القارئ قف وفكر لتفهم هذه الرسائل التمريرية التى سمح بها الله فى هذا الكتاب المضاد للحق الالهي لكي تعرف الحقيقة .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى